عرفنا القصة وراء هذه الصورة الرائعة التي حصلت علي 30,000 لايك في 24 ساعة!
هذا الطفل ﯾﺒﻠﻎ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﺮ أرﺑﻌﺔ أﻋﻮام، ﺗﺄﺧﺮ ﻋﻦ اﻟﻠﺤﺎق ﺑﻮاﻟﺪﻩ ﻷداء ﺻﻼة اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻓﻲ أﺣﺪ ﻣﺴﺎﺟﺪ ﻛﻨﺪا، ﻓﻤﺎ ﻛﺎن ﻣﻨﻪ إﻻ أن أﺣﻀﺮ دﻣﺎﻩ وأﻟﻌﺎﺑﻪ ووﺿﻌﻬﺎ ﺧﻠﻔﻪ ﻓﻲ ﺻﻒ واﺣﺪ، ووﻗﻒ أﻣﺎﻣﻬﻢ ﯾﺼﻠﻲ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﯾﺼﻠﻮن ﺻﻼة ﺟﻤﺎﻋﺔ، ﺑﺸﻜﻞ أﻇﻬﺮ ﺑﺮاءة اﻟﻄﻔﻞ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﯿﺔ وﻋﺸﻘﻪ ﻠﺼﻼة الجماعة ﻣﻦ ﻧﺎﺣﯿﺔ أﺧﺮى.
وصلنا أن واﻟﺪة هذا اﻟﻄﻔﻞ أسمها "ﻣﺎﯾﺎ" وهي ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺗﺼﻤﯿﻢ اﻟﺤﺠﺎب ﻟﻠﻨﺴﺎء اﻟﻤﺴﻠﻤﺎت اﻟﻤﻐﺘﺮﺑﺎت ﻓﻲ ﻛﻨﺪا، وﻫﻲ اﻟﺘﻲ اﻟﺘﻘﻄﺖ ﻟﻪ ﻫﺬﻩ اﻟﺼﻮرة، ورﻓﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺔ اﻻﻧﺘﺮﻧﺖ وأنتشرت حتي وصلت لنا فنشرناها علي الصفحة بتعليق "سأعلم أطفالي أن الصلاة أغلي شيء في الحياة , كم لايك لهذا الطفل الرائع؟! " فحصلت علي 10,000 لايك خلال الساعة الأولي ثم وصلت 30,000 لايك خلال 24 ساعة مع ألاف الشير والتعليقات بفضل الله .
كانت هذه الصورة هي سبب بدأنا حملة منشورات "سأعلم أطفالي" التي أصبحت أكثر المنشورات إعجابا علي الصفحة وتتناقلها عنا, بفضل الله, مئات الصفحات والمواقع والمنتديات, وكله في ميزان حسنات الأم مايا وأبنها الجميل .
نرجو من الأخت مايا او زوجها التواصل معنا لتصوير فيديو لهذا الطفل الرائع في كلمة قصيرة يوجهها لباقي الأطفال المسلمين ولشباب المسلمين الذين لا يصلون.
هذا الطفل ﯾﺒﻠﻎ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﺮ أرﺑﻌﺔ أﻋﻮام، ﺗﺄﺧﺮ ﻋﻦ اﻟﻠﺤﺎق ﺑﻮاﻟﺪﻩ ﻷداء ﺻﻼة اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻓﻲ أﺣﺪ ﻣﺴﺎﺟﺪ ﻛﻨﺪا، ﻓﻤﺎ ﻛﺎن ﻣﻨﻪ إﻻ أن أﺣﻀﺮ دﻣﺎﻩ وأﻟﻌﺎﺑﻪ ووﺿﻌﻬﺎ ﺧﻠﻔﻪ ﻓﻲ ﺻﻒ واﺣﺪ، ووﻗﻒ أﻣﺎﻣﻬﻢ ﯾﺼﻠﻲ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﯾﺼﻠﻮن ﺻﻼة ﺟﻤﺎﻋﺔ، ﺑﺸﻜﻞ أﻇﻬﺮ ﺑﺮاءة اﻟﻄﻔﻞ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﯿﺔ وﻋﺸﻘﻪ ﻠﺼﻼة الجماعة ﻣﻦ ﻧﺎﺣﯿﺔ أﺧﺮى.
وصلنا أن واﻟﺪة هذا اﻟﻄﻔﻞ أسمها "ﻣﺎﯾﺎ" وهي ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺗﺼﻤﯿﻢ اﻟﺤﺠﺎب ﻟﻠﻨﺴﺎء اﻟﻤﺴﻠﻤﺎت اﻟﻤﻐﺘﺮﺑﺎت ﻓﻲ ﻛﻨﺪا، وﻫﻲ اﻟﺘﻲ اﻟﺘﻘﻄﺖ ﻟﻪ ﻫﺬﻩ اﻟﺼﻮرة، ورﻓﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺔ اﻻﻧﺘﺮﻧﺖ وأنتشرت حتي وصلت لنا فنشرناها علي الصفحة بتعليق "سأعلم أطفالي أن الصلاة أغلي شيء في الحياة , كم لايك لهذا الطفل الرائع؟! " فحصلت علي 10,000 لايك خلال الساعة الأولي ثم وصلت 30,000 لايك خلال 24 ساعة مع ألاف الشير والتعليقات بفضل الله .
كانت هذه الصورة هي سبب بدأنا حملة منشورات "سأعلم أطفالي" التي أصبحت أكثر المنشورات إعجابا علي الصفحة وتتناقلها عنا, بفضل الله, مئات الصفحات والمواقع والمنتديات, وكله في ميزان حسنات الأم مايا وأبنها الجميل .
نرجو من الأخت مايا او زوجها التواصل معنا لتصوير فيديو لهذا الطفل الرائع في كلمة قصيرة يوجهها لباقي الأطفال المسلمين ولشباب المسلمين الذين لا يصلون.